- - اليوم العالمي للتنوع الثقافي والحوار والتنمية 2021: التأثير محسوس في جميع أنحاء العالم في المجال الاجتماعي والاقتصادي والسياسي ، وكذلك القطاع الأكثر تضررًا هو قطاع السياحة الثقافية.
- - في 21 مايو من كل عام ، يتم الاحتفال عالميًا باليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية.
- - يساعد هذا اليوم في نشر الوعي بين الناس بشأن ثراء ثقافات العالم وإبراز أهمية التنوع الثقافي.
- - وجاء هذا اليوم من أجل السلام والاستقرار والتنمية ، وسد الفجوة بين الثقافات.
- - وللعيش معًا في وئام ، يجب على الناس في جميع أنحاء العالم فهم أهمية التنوع الثقافي.
-
- تاريخ اليوم العالمي للتنوع الثقافي والحوار والتنمية
-
- بعد هجوم إرهابي في عام 2001 وتدمير تمثال بوذا في باميان في أفغانستان ، اعتمدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) هذا اليوم باسم "الإعلان العالمي بشأن التنوع الثقافي". - - في كانون الأول / ديسمبر 2002 ، أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها 57/249 أن يوم 21 مايو سيكون اليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية ، مع الاعتراف بالحاجة إلى "تعزيز إمكانات الثقافة كوسيلة لتحقيق الازدهار والتنمية المستدامة والتعايش السلمي العالمي ".
-
- أهمية اليوم العالمي للتنوع الثقافي والحوار والتنمية
-
- دعم نظم الحوكمة المستدامة للثقافة - - تحقيق تدفق متوازن للسلع والخدمات الثقافية وزيادة تنقل الفنانين والمهنيين الثقافيين
- - دمج الثقافة في أطر التنمية المستدامة
- - تعزيز حقوق الإنسان والحريات الأساسية
-
- تأثير COVID-19 في القطاع الثقافي
-
- التأثير محسوس في جميع أنحاء العالم في المجال الاجتماعي والاقتصادي والسياسي أيضًا. - - فالقطاع الأكثر تضررا هو قطاع السياحة الثقافية.
- - تساهم الصناعات الإبداعية والثقافية في الاقتصاد العالمي وتخلق عددًا كبيرًا من فرص العمل في جميع أنحاء العالم.
- - تعمل هذه الأزمة على تعميق التفاوتات ويتأثر المهنيون الثقافيون بشدة.
- - وخلال COVID-19 وصلت أزمة التنوع الثقافي إلى حالة عدم اليقين المؤلمة.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.