مراجعة رواية الجاسوسة

مراجعة رواية الجاسوسة

  • - تعد رواية الجاسوسة للكاتب البرازيلي باولو كويلو من الروايات الشهيرة والتي حققت نجاح كبير .
  • - نقدم لكم في هذا المقال نبذة عن الكاتب ومراجعة لرواية الجاسوسة واقتباسات من رواية الجاسوسة.
  • - نبذة عن الكاتب:
  • - هو روائي وقاص برازيلي ولد (24 أغسطس 1947)، تتميز رواياته بمعنى روحي يستطيع العامة تطبيقه مستعملاً شخصيات ذوات مواهب خاصة، لكن متواجدة عند الجميع. كما يعتمد على أحداث تاريخية واقعية لتمثيل أحداث قصصه.
  • - عين سنة 2007 رسول السلام التابع للأمم المتحدة،  تعد الخيميائي أشهر رواياته وتمت ترجمتها إلى 80 لغة ووصلت مبيعاتها إلى 150 مليون نسخة في جميع أنحاء العالم.
  • - ولد في ريو دي جانيرو عام 1947. قبل أن يتفرغ للكتابة، كان يمارس الإخراج المسرحي، والتمثيل وعمل كمؤلف غنائي، وصحفي. وقد كتب كلمات الأغاني للعديد من المغنيين البرازيليين أمثال إليس ريجينا، ريتا لي راؤول سييكساس، فيما يزيد عن الستين أغنية.
  • - وقد باع كويلو أكثر من 150 مليون كتاب حتى الآن، وقد أعتبر أعلى الكتاب مبيعا بروايته 11 دقيقة، حتى قبل أن تطرح في الولايات المتحدة أو اليابان، و10 بلدان أخرى.
  • - واحتلت الزهير -2005 المركز الثالث في توزيع الكتب عالميا وذلك بعد كتابي دان براون شيفرة دافنشي و ملائكة وشياطين وتعد الخيميائي ظاهرة في عالم الكتابة، فقد وصلت إلى أعلى المبيعات في 18 دولة، وترجمت إلى 65 لغة وباعت 30 مليون نسخة في 150 دولة، وقد تم وضع رسومات مصاحبة للنص بواسطة الفرنسي " موابيو" الذي صمم مناظر أفلام العنصر الخامس، إيليان 2014.
  • - مراجعة رواية الجاسوسة:
  • - تتحدث رواية الجاسوسة عن أحداث حقيقية لامرأة هولندية تدعى مارغيرتا من أسرة غنية تعاني في طفولتها من أحداث مؤلمة، حيث يغتصبها مدير المدرسة، تتزوج مارغريتا من ضابط وتنتقل إلى جاوة وهنالك تعاني مع زوجها، تعود بعد مرور زمن مع زوجها وابنتها إلى هولندا وتتركهما وتهرب إلى فرنسا وتعمل كراقصة تحت اسم " ماتا هاري".
  • - أعدمت ماتا هاري رميا بالرصاص ، فاتهمت باستغلال استقبال الفرنسيين لها في بلدهم لتخونهم على مدى أعوام . وكان مجلس الحرب الثالث في باريس قد حكم عليها بالاعدام بتهمة الجاسوسية والأعمال الاستخباراتية لصالح العدو .لكنها بريئة . انتسبت إليها هذه التهمة في أعقاب مخالطتها للأوساط السياسية والعسكرية في برلين 
  • - اقتباسات من رواية الجاسوسة:
  • - "كلما بعدت لحظة الفراق، تطهرت الذكريات من اللحظات الصعاب، وتحولت اشتياقًا إلى ذلك الفردوس المفقود" 
  • - "الذكريات تترافق مع شيطان اسمه الكآبة".
  • - " كان قراري أني لم أعد قادرة على تكديس المشكلات وأحيا أبعد من حدود العذاب التي يمكن للإنسان أن يتحملها".
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.