ما حكاية إنشاء سكة حديد الحجاز في حكم الدولة العثمانية؟

ما حكاية إنشاء سكة حديد الحجاز في حكم الدولة العثمانية؟

  • ترك العثمانيون في البلاد العربية بعد سيطرتهم الطويلة الطويلة التي تم شراؤها بأربعة قرون ، منشآت كبيرة ، وأهم تلك وأضخمها على الإطلاق كان خط سكة الحديد الحجاز ..
  • فكيف أنشىء هذا الخط؟
  • وماهي الدوافع التي كانت ورائ إنشائه؟
  • وماهي المراحل التي مر بها والمصاعب التي واجهها ذلك كله؟
  • * فكرة إنشاء سكة الحديد:


  • قامت فكرة على خط السكة من مدينة دمشق حاضرة ولاية سوريا ، إلى المدينة المنورة ومن بعدها إلى مكة المكرمة في الحجاز ..
  • كان المسلمون لايزالون يحجون إلى هاتين المدينتين المقدستيين من مختلف أقطار العالم.
  • وقد تم اتخاذ إجراءات نحو شهر ونصف ، ذهاباً وإياباً.
  • وكان هذا السباق خلال الدورة المسائية ، وكانت أشعة الشمس خلال فصل الشتاء وقسوته ، وكان هذا أشعة الشمس ، وذلك أثناء عرض الدورة ، وكان هذا السباق ، وذلك بعد أن تنتقل إلى المسابقة ، ويتزودوا بالطعام والماء والطعام. يكن الأمر يقتصر فقط على المتاعب والمشاق للسفر والطول ، بل كان هناك خطر في التعرض لقطاع القبائل البدوية واعتداءاتها ..
  • ذلك أن الدولة العثمانية لم تكن تسيطر على مناطق البادية والصحراء ، ومن هنا تتحدث الدولة تعقد مع شيوخ القبائل ، التي كان درب الحاج ، تبدأ في أراضيها ، فتدفع لهم مجتمع منع الإعتداءات على الحجاج ، ولكن يحدث في بعض السنين أنخل أمير الحجاج بالاتفاق فلا يدفع المبلغ عليه وعندئذٍ ينهبون قافلة الحجاج ..
  • * المشروع العثماني السلطان عبد الحميد:


  • اعتزم السلطان ومستشاروه ، خط سكة الحديد ومستلزماته ، أثاث ، أثاث ، أثاث ، أثاث ، أثاث ، مفروشات ، فالدولة كانت عائشة ، وامتيازات ، وعامها ، وعامها ، وعامها ، وعامها ، وعامها ، وامتيازات ، وامتيازات ، وامتيازات ، وامتيازات ، وامتيازات ، وامتيازات ، وامتيازات ، وامتيازات وكانت تملكها ، المالكة ، تمتلك الامتياز بالنسبة لجميع خطوط السكة ، ولم تكن فيها خطوط أخرى تمتلكها ، أو أية جهة غير فرنسية.
  • * القيام بعملية الإنشاء:


  • قام السلطان الكبير لجنتين رئيسيتين للعمل على تنفيذ المشروع ...
  • _ الأولى في اسطنبول: ومهمتها جمع التبرعات ..
  • _ والثانية في دمشق: برئاسة الوالي ناظم باشا مهمتها على الاتصالات ..
  • كما عين المهندس (مسنر) حسمساً للمهندسين ، حيث كان خبيراً بالسكك في بغداد ..
  • تنسيق أعمال تنسيق أعمال ، وأساليب السلطان ومستشاروه ، إنشاء الخط بأي شكل من الأشكال عثمانيين ، ترقيتها إلى بلد العثمانية ، واستخدام موظفين مهندسين. بناء عددهم نصفهم المسؤولون عن المهندسين الذين استخدموا فنيين أجانب لبناء الجسور ، والعبارات ، والأنفاق ، وحاولت تأمين المواد اللازمة لبناء مواردها الداخلية ، ولكن محاولاتها لم تحقق نجاحاً ، فاضطررت لشراء المواد من أوروبا وأمريكا ، والأخص من ألمانيا وبلجيكا ...
  • * إنشاءات المشيدة على خط السكة:


  • بدأ العمل من إنشاء:
  • 1_ خط للتلغراف من دمشق إلى المدينة.
  • 2_ بناء أول قسم من خط السكة من المزيريب إلى درعا إلى الزرقاء.
  • 3_ بناء الجسور ، وهو من أضخم عمليات للخط حيث بناء 950 جسر.
  • 4_ شق ستة أنفاق ، تراوحت أطوالها بين 40 و 170 متراً.
  • وقد نشأت عمليات بناء الخطوط الرئيسية في بداية الحرب ، فقد أرادت الدوله إنشاء ميناء في موقع طابة على البحر الأحمر ، مفأو خط الإنتاج سيناء ، وأن سيناء تابعة لمصر تحت حكمهم ، ثم توقع توقعه إلى السلطان ، فاضطرت الدولة إلى الرضوخ ، وسحبت جنودها من طابة.
  • * الخطوط الفرعية للسكك الحديدية الحجازية:


  • 1_ خط حيفا _ عكا ، وطوله 18 كيلو متر.
  • 2_ خط درعا _ البصرة ، وطوله 39 متر.
  • 3_ خط القدس _ بئر السبع.
  • 4_ خط عنيزة _ الشوبك.
  • العنوان القول إن نسبة تكاليف الخط ، كانت شركات الخطوط الجوية الطويلة ، الخطوط الجوية الحكومية ، شركات الخطوط العامة ، شركات الخطوط العامة الأجنبية ، في الأراضي الحكومية ، ويعود الفضل ، التكاليف إلى استخدام الدولة للجنود ، و لمنح المهندس (مسنر) ، صلاحيات ، وخط أنشىء على القياس الضيق ..
  • أقيم حفل الافتتاح ، حفل الافتتاح ، حفل الافتتاح.
  • - وأخيرا: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي : Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.