أقوال عمر بن الخطاب

أقوال عمر بن الخطاب

                                                                  أقوال عمر بن الخطاب 

 

لقب بالفاروق، و هو من العشرة المبشرين بالجنة، تولى الخلافة بعد وفاة سيدنا أبو بكر الصديق عام 634 ميلادياً 13 هجرياً، وهو من أكبر قادة المسلمين و أكثرهم عدلاً و حكمةً.

هو أبو حفص عمر بن الخطاب العدوي القرشي، ولد في مكة عام 40 قبل الهجرة، و قد ولد بعد مولد الرسول الكريم ب 13 عاما، وكان منزله في الجبل الذي يسمى اليوم جبل عمر، تعلم المصارعة و الفروسية و ركوب الخيل، كان شجاعاً منذ صغره.

أقواله:

أقوال عمر بن الخطاب في العدل:

 

•شقَى الولاة مَن شَقيت بِه رعِيَّتُه

 

•كنتم أذل الناس , وأحقر الناس , وأقل الناس , فأعزكم الله بالإسلام ،فمهما تطلبوا العزة بغيره يذلكم الله تعالى

 

•لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة

 

•ثلاث من الفواقر الدواهي : جار مقامة إن رأى حسنة سترها وإن رأى سيئة أذاعها ,وامرأة إن دخلت عليها لسنتك تناولته باللسان وإن غبت عنها لم تأمنها ,وسلطان إن أحسنت لم يحمدك وإن أسأت قتلك.

 

•أرأيتم إذا استعملت عليكم خير من أعلم ثم أمرته بالعدل ,أكنت قضيت ما عليّ؟ .. قالوا :نعم .. قال :لا ,حتى أنظر في عمله أعمل بما أمرته أم لاالا ان الدنيا بقاؤها قليل وعزيزها ذليل وشبابها يهرم وحيها يموت فالمغرور من اغتر بها

 

•اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.

 

•اللهم إن كنت تعلم أني أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق من قريب أو بعيد فلا تمهلني طرفة عين.

 

•أصابت امرأة وأخطأ عمر بالله.

 

•متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا. 

 

•الرجال ثلاثة رجل ذو عقل ورأي ورجل إذا حزبه أمر أتى ذا رأي فاستشاره ورجل حائر بائر لا يأتمر رشدا ولا يطيع مرشدا. 

 

اقوال عمر بن الخطاب في الحب:

 

•لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً.

 

•إذا سمعت الكلمة تؤذيك فطأطئ لها رأسك حتى تتخطاك.

 

•في ليلةِ حزنٍ وحشية ما أجمل أن تجد امرأةً توقظ أفراحاً منسية , وتعيد ليالي وردية , في رحلة عمرٍ مكتوبة

 

•أجلس أحياناً في سأم أنظر في كأس مسكوبة، قطرات قد بقيت فيها ما عادت كأسي مرغوبة، أجد الأحلام تراوغني، تبدو أحياناً مصلوبة، تبدو أحياناً مغلوبة، ما أسوأ أن تلقى زمناً بعيون ثكلى مثقوبة، زمن الأشياء المقلوبة، زمن بهمومي يتسلى وربيع زهور قد ولى، في عيني لؤلؤةٌ نامت والكون شموع تتدلى، ما أجمل أن تجد امرأةً بدراً بسمائك يتجلى.

 

أقوال عمر بن الخطاب في الدنيا:

 

•عجبت للمتكبر الذي كان بالأمس نطفة ويكون بالأمس جيفة.

 

•أحب الناس إلي من رفع إلي عيوبي.

 

•من كتم سره كان الخيار بيده ، ومن عرض نفسه للتهمة ، فلا يلومن من أساء الظن به.

 

•اجلسوا إلى التوابين فإنهم أرق أفئدة.

 

• عمر بن الخطاب ما أبالي على أي حال أصبحت، على ما أحب أو على ما أكره، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره

 

•عاملوا الناس بما يظهرونه لكم والله يتولى ما في صدورهم. 

 

أقوال عمر بن الخطاب في الدنيا:

 

•لو كان لي الخيار بان اختار لما كنت غير بائع للازهار فان فاتني الربح لم يفوتني العطر

 

•لا تنظروا إلى صيام أحد ولا إلى صلاته ولكن انظروا إلى من إذا حدث صدق وإذا ائتمن أدى وإذا أشفى 

 

•اللهم أشكو إليك جَلد الفاجر ، وعجز الثقة ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرارا

 

•إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء

 

•ليس خيركم من عمل للآخرة وترك الدنيا، أو عمل للدنيا وترك الآخرة، ولكن خيركم من أخذ من هذه ومن هذه.

 

• إنما الحرج في الرغبة فيما تجاوز قدر الحاجة وزاد على حد الكفاية.

 

•اللهم لاتكثر لي من الدنيا فأطغى،ولا تقل لي منها فأنسى ،فإنه ما قل وكفى خير مما كثر وألهى

ما وجد أحد فى نفسه كبرا الا من مهانة يجدها فى نفسه

 

•وتواضعوا لمن تتعلمون، ولا تكونوا جبابرة العلماء فلا يقوم علمكم بجهلكم 

 

•لوددت أن أخرج من الدنيا كفافاً لا لي ولا عليَّ!

 

•ثلاث من الفواقر الدواهي : جار مقامة إن رأى حسنة سترها وإن رأى سيئة أذاعها ,وامرأة إن دخلت عليها لسنتك تناولته باللسان وإن غبت عنها لم تأمنها ,وسلطان إن أحسنت لم يحمدك وإن أسأت قتلك 

 

•أرأيتم إذا استعملت عليكم خير من أعلم ثم أمرته بالعدل ,أكنت قضيت ما عليّ؟ .. قالوا :نعم .. قال :لا ,حتى أنظر في عمله أعمل بما أمرته أم لا إلا 

 

•إن الدنيا بقاؤها قليل وعزيزها ذليل وشبابها يهرم وحيها يموت فالمغرور من اغتر بها

 

•ما ينقض الإسلام عُروَةً عُروَة من نشأ في الإسلام ولم يعرف الجاهلية

 

•بإخوان الصدق تعش فى كنفهم فإنهم زينة في الرخاء وعدة في البلاء و اعتزل عدوك و لا تصحب الفجار فتتعلم من فجورهم.

 

•احذر صديقك إلا الأمين و لا أمين إلا من خشى الله

 

•القوة في العمل أن لا تؤخروا عمل اليوم لغد فإنكم إذا فعلتم ذلك تداركت عليكم الأعمال ، فلم تدروا أيها تأخذون فأضعتم  فإذا خيرتم بين أمرين أحدهما للدنيا والآخر للآخرة ، فاختاروا أمر اﻵخرة على أمر الدنيا ، فإن الدنيا تفنى وإنما اﻵخرة تبقى 

 

•كونوا من الله على وجل، وتعلموا كتاب الله فإنه ينابيع العلم وربيع القلوب

لا تمت علينا ديننا أماتك الله 

ضع أمر أخيك على أحسنه .. حتى يجيئك منه ما يغلبك على ظنك