- - تحتفل الأمم المتحدة سنويًا باليوم الدولي للأسر في جميع أنحاء العالم في 15 مايو.
- - حيث يتم الاحتفال بهذا اليوم لتسليط الضوء على الشؤون الهامة المحورية لرفاهية الأسرة ، مثل الصحة والتعليم والمساواة بين الجنسين وحقوق الأطفال والاندماج الاجتماعي من بين أمور أخرى.
- - وقد أظهر وباء Covid-19 الذي طال أمده أهمية التقنيات الرقمية في مجالات مثل العمل والتعليم والاتصالات.
- - كما أدى إلى تسريع التغييرات التكنولوجية التي كانت بالفعل في طور الإعداد للمجتمع والعمل بما في ذلك زيادة استخدام المنصات الرقمية والابتكارات التكنولوجية ذات الصلة مثل الحوسبة السحابية واستخدام البيانات الضخمة والخوارزميات.
- - تستعد الأمم المتحدة للاحتفال بالذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة ، 2024 ، والتي تهدف إلى زيادة الوعي بالاتجاهات الكبرى والسياسات المستجيبة الموجهة نحو الأسرة لمعالجة آثارها.
- - وإن لاتجاهات الكبرى بما في ذلك التقنيات الجديدة ، والتحولات الديموغرافية ، والتوسع الحضري السريع ، واتجاهات الهجرة ، وكذلك تغير المناخ ، تعمل على تشكيل عالمنا بشكل كبير.
-
- موضوع اليوم العالمي للأسرة 2021
-
- موضوع اليوم العالمي للأسر 2021 هو "الأسر والتقنيات الجديدة" حيث يركز على تأثير التقنيات الجديدة على رفاهية الأسر. -
- تاريخ اليوم العالمي للأسرة 2021
-
- بدأت الأمم المتحدة في تركيز الانتباه على القضايا المتعلقة بالأسرة خلال الثمانينيات. - - وفي عام 1983 ، أوصى المجلس الاقتصادي والاجتماعي ، لجنة التنمية الاجتماعية ، بقراره (1983/23) بشأن دور الأسرة في عملية التنمية وطلب من الأمين العام زيادة الوعي بين صانعي القرار والجمهور ، وحول مشاكل ومتطلبات الأسرة ، والطرق الفعالة لتلبية تلك الاحتياجات.
- - أعلنت الجمعية العامة السنة الدولية للأسرة في قرارها 44/82 المؤرخ 9 كانون الأول / ديسمبر 1989. وفي عام 1993 ، قررت الجمعية العامة الاحتفال بيوم 15 أيار / مايو باعتباره اليوم الدولي للأسرة كل عام.
-
- أهمية اليوم العالمي للأسرة 2021
-
- يتيح اليوم الدولي للعائلات فرصة لتعزيز الوعي بالقضايا المتعلقة بالأسر ولزيادة المعرفة فيما يتعلق بالعمليات الاجتماعية والاقتصادية والديموغرافية التي تؤثر على العائلات. - - في 25 سبتمبر 2015 اعتمدت الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193 بالإجماع أهداف التنمية المستدامة.
- - وإنها مجموعة من 17 هدفًا تهدف إلى القضاء على الفقر والتمييز وسوء المعاملة والوفيات التي يمكن الوقاية منها ومعالجة الدمار البيئي والدخول في عصر التنمية لجميع الناس.
- - وبالتالي فإن السياسات والبرامج الموجهة نحو الأسرة والأسرة مهمة لتحقيق العديد من هذه الأهداف.
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.