- من أجل تشخيص الاضطراب ثنائي القطب تحدث إلى طبيبك كخطوة أولى ، ويمكن أن يساعدك أن تحتفظ بمذكرات لحالتك المزاجية وما تفكر فيه وتشعر به.
 - بعض الجمعيات الخيرية للصحة العقلية لديها مذكرات ومقاييس مزاجية يمكنك استخدامها.
 - 
	
تشخيص الاضطراب ثنائي القطب
 - 
	
سيسألك طبيبك العام عن الأعراض التي لديك الآن وأي أعراض عانيت منها في الماضي. - سيتحدثون معك أيضًا عن تاريخك الطبي وكيف تشعر.
 - وهناك مجموعة من الأعراض التي تظهر معًا للطبيب العام أنك قد تكون مصابًا بالهوس.
 - سيبحث أيضًا عن علامات أو أعراض الهوس الخفيف والاكتئاب.
 - إذا اعتقد الطبيب انك قد تكون مصابًا باضطراب ثنائي القطب ، فسيحيلك إلى طبيب نفسي (طبيب متخصص في الصحة العقلية) أو خدمة الصحة العقلية المتخصصة.
 - وإذا كانت أعراضك شديدة أو كنت معرضًا لخطر إيذاء نفسك أو إيذاء شخص آخر ، فسيتم إحالتك إلى حالة طوارئ.
 - وقد يقترح طبيبك بعض اختبارات الدم لاستبعاد الحالات الأخرى ، مثل مشاكل الغدة الدرقية ، والتي يمكن أن تؤثر على سلوكك.
 - ويجب أن يقوم طبيبك أيضًا بإجراء فحص بدني للتحقق من وجود مشاكل صحية.
 - 
	
المساعدة الذاتية للاضطراب ثنائي القطب
 - 
	
هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها لمساعدة نفسك على البقاء بصحة جيدة وتقليل الآثار التي يمكن أن يحدثها الاضطراب ثنائي القطب على حياتك. - قد تساعد النصائح التالية:
 - يمكن أن تتسبب أدوية الاضطراب ثنائي القطب في زيادة الوزن ، قد لا تشعر بالرغبة في ممارسة الرياضة أيضًا.
 - افعل ما بوسعك لتناول الطعام الصحي وكن نشيطًا قدر الإمكان.
 - تجنب تناول العقاقير الترويحية (أو غير الموصوفة) أو شرب الكحول.
 - وتعرف على علامات الإنذار المبكر للانتكاس ، وقم بتطوير علاقات جيدة مع المهنيين الصحيين وغيرهم ممن يدعمونك.
 - اعمل معهم لتطوير أهداف التعافي العاطفي والاجتماعي وخطة الأزمات حتى تعرف ما يجب فعله عندما تكون لديك علامات الإنذار المبكر للحادث.
 - يمكنك أيضًا العمل معًا لوضع خطة لأدويتك حتى تعرف ما يجب أن تتناوله ومتى يمكنك التحقق من الآثار الجانبية.
 - كن على يقين بحالتك المزاجية واكتشف أي تغيرات بسرعة واستفد من المساعدة الذاتية ومجموعات الدعم والدعم عبر الهاتف والأنشطة لتقليل التوتر.
 - 
	- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.