من الذي اخترع الميكروفون؟ اكتشف تاريخه

من الذي اخترع الميكروفون؟ اكتشف تاريخه

  • عُرف الميكروفون بمكبر الصوت الذي يستخدم عادةً في أحداث معينة تدعو العديد من الأشخاص، بحيث يمكن سماع الصوت بصوت عالٍ وواضح.
  • -الميكروفون هو جهاز لتحويل الطاقة الصوتية إلى طاقة كهربائية بخصائص موجية متشابهة.
  •  يقوم هذا الجهاز بتحويل الموجات الصوتية إلى جهد كهربائي ثم يتم تحويلها مرة أخرى إلى موجات صوتية وتضخيمها من خلال مكبرات الصوت.
  • -واليوم غالبًا ما ترتبط الميكروفونات بصناعات الموسيقى والترفيه على الرغم من أنها تعود إلى القرن السابع عشر عندما بدأ العلماء في البحث عن طرق لتضخيم الصوت.
  • - من قام باختراع الميكروفون؟


  • -في عام 1665 كان للفيزيائي والمخترع الإنجليزي روبرت هوك الفضل في تطوير الكأس والهاتف الصوتي الشبيه بالحزام.
  • -ويُعتبر رائدًا في مجال نقل الصوت عبر المسافات، على الرغم من عدم استخدام كلمة "ميكروفون" حتى القرن التاسع عشر.
  • -كان السير تشارلز ويتستون الفيزيائي والمخترع البريطاني الشهير ، في عام 1885 أول من صاغ عبارة "ميكروفون".
  • -كان ويتستون من أوائل العلماء الذين أدركوا رسميًا أن الصوت "ينتقل عن طريق الموجات عبر وسيط".
  •  قادته هذه المعرفة إلى استكشاف طرق لنقل الصوت من مكان إلى آخر حتى عبر مسافات طويلة.
  •  درس تطوير جهاز يمكنه تضخيم الأصوات الضعيفة والذي سماه ميكروفون.
  • -يحول اختراع جهاز الميكروفون هذا الموجات الصوتية إلى جهد كهربائي يتم تحويله بعد ذلك مرة أخرى إلى موجات صوتية وتضخيمها من خلال مكبرات الصوت.
  • - اختراع الميكروفون الحديث


  • -كان إميل برلينر الأمريكي المولود في ألمانيا رائدًا في تطوير الميكروفونات الحديثة، واخترع هذا الجهاز أثناء عمله مع المخترع الشهير توماس إديسون.
  • -وبعد سنوات قليلة من بناء برلينر وإديسون لميكروفونهما طور ديفيد إدوارد هيوز -المخترع الأنجلو أمريكي وأستاذ الموسيقى- أول ميكروفون كربوني.
  • -كان ميكروفون هيوز نموذجًا أوليًا مبكرًا لميكروفونات الكربون المختلفة التي لا تزال قيد الاستخدام حتى اليوم.
  • وفي عشرينيات القرن الماضي، أصبحت صناعة الترفيه الإذاعي أحد المصادر الرئيسية للأخبار والترفيه في جميع أنحاء العالم.
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.