مثال على أجمل ما قال مريد البرغوثي

مثال على أجمل ما قال مريد البرغوثي

  • - يعد الكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي - رحمه الله- زوج الكاتبة رضوى عاشور ووالد الشاعر تميم البرغوثي، أحد أهم الكتّاب الفلسطينين الّذين تبنوا القضية الفلسطينية وعبروا عن حبهم وانتمائهم لها من خلال كتاباتهم، نقدم لك في هذا المقال عزيزي القارئ أجمل أقوال الراحل مريد البرغوثي.
  • - أجمل كتابات مريد البرغوثي:
  • - “علمتني الحياة أن علينا أن نحب الناس بالطريقة التي يحبون أن نحبهم بها”
  • - “لا غائب يعود كاملاً.لا شيء يستعاد كما هو.”
  • - “زيت الزيتون بالنسبة للفلسطيني هو هدية المسافر، اطمئنان العروس، مكافأة الخريف، ثروة العائلة عبر القرون، زهو الفلاحات في مساء السنة، و غرور الجرار”
  • - “المخدة سجل حياتنا. المسودة الأولية لروايتنا التي، كل مساء جديد، نكتبها بلا حبر ونحكيها بلا صوت. ولا يسمع بها أحد إلا نحن. هي حقل الذاكرة، وقد تم نبشه وحرثه وتثنيته وعزقة وتخصيبه وريه، في الظلام الذي يخصنا.
  • - ولكل امرئ ظلامه.
  • - لكل امرئ حقه في الظلام.
  • - هي الخربشات التي تأتي على البال بلا ترتيب ولا تركيب.
  • - المخدة هي محكمتنا القطنية البيضاء، الناعمة الملمس، القاسية الأحكام.
  • - المخدة هي مساء المسعى.
  • - سؤال الصواب الذي لم نهتد إليه في حينه، والغلط الذي ارتكبناه وحسبناه صوابًا.
  • - وعندما تستقبل رؤوسنا التي تزدحم فيها الخلائط، مشاعر النشوة والرضى أو الخسران والحياء من أنفسنا، تصبح المخدة ضميرًا وأجراسًا عسيرة. 
  • - إنها أجراس تقرع دائمًا لنا، ولكن ليس من أجلنا ولا لصالحنا دائمًا.
  • - المخدة هي “يوم القيامة اليومي”.
  • - يوم القيامة الشخصي لكل من لا يزال حيًا. يوم القيامة المبكر الذي لا ينتظر موعد دخولنا الأخير إلى راحتنا الأبدية.
  • - خطايانا الصغيرة التي لا يحاسب عليها القانون والتي لا يعرفها إلا الكتمان المعتنى به جيدا، تنتشر في ظلام الليل على ضوء المخدات التي تعرف، المخدات التي لا تكتم الأسرار ولا يهمها الدفاع عن النائم.
  • - جمالنا الخفي عن العيون التي أفسدها التعود والاستعجال، جدارتنا التي ينتهكها القساة والظالمون كل يوم، لا نستردها إلا هنا ولولا أننا نستردها هنا كل ليلة لما استطعنا الاستمرار في اللعبة. في الحياة.” 
  • - “في أيامنا العجيبة هذه , أصبح الكاتب العربي يلهث وراء فُرَص الترجمة لترتفع قيمته المحلية ! .. كأنه يريد أن يقرأه الإنجليز ليعرفه العرب ! ”
  • - “هناك ستارة سرية تحت تصرفي ، أشدها عند الحاجة ، فأحجب العالم الخارجي عن عالمي ، أشدها بسرعة وبشكل تلقائي عندما تستعصي ملاحظاتي وأفكاري على الانكشاف بكامل وضوحها ، عندما يكون حجبها هو الطريقة الوحيدة لصيانتها ”
  • - “الغربة كالموت, المرء يشعر دائما أن الموت هو الشيء الذي يحدث للآخرين , منذ ذلك الصيف أصبحت ذلك الغريب الذي كنت أظنه دائما سواي .”
  • - “لم أكن ذات يوم مغرما بالجدال النظري حول من له الحق في فلسطين. فنحن لم نخسر فلسطين في مباراة للمنطق! لقد خسرناها بالإكراه و بالقوة” 
  • - “العالم ليس معنياً بقدسنا، قدس الناس، قدس البيوت والشوارع المبلطة والأسواق الشعبية حيث التوابل والمخللات، قدس العتالين ومترجمي السياح الذين يعرفون من كل لغة ما يكفل لهم ثلاث وجبات معقولة في اليوم، خان الزيت وباعة التحف والصدف والكعك بالسمسم، المكتبة والطبيب وفساتين العرائس الغاليات المهور، قدس الجبنة البيضاء والزيت والزيتون والزعتر وسلال التين و القلائد والجلود وشارع صلاح الدين .هي القدس التي نسير فيها غافلين عن "قداستها" لأننا فيها ، لأنها نحن، هذه القدس العادية ، قدس أوقاتنا الصغيرة التي ننساها بسرعة لأننا لا نحتاج إلى تذكرها، ولأنها عادية .
  • - كل الصراعات تفضل الرموز ، القدس الآن هي قدس اللاهوت !! العالم معني بـ "وضع" القدس، بفكرتها وأسطورتها، أما حياتنا وقدس حياتنا فلا تعنيه، إن قدس السماء ستحيا دائماً، أما حياتنا فيها فمهددة بالزوال”
  • - “أنت لا تبتهج فورا بمجرد أن تضغط الحياة زرا يدير دولاب الأحداث لصالحك أنت لا تصل إلى نقطة البهجة المحلوم بها طويلا عبر السنوات وأنت أنت . إن السنوات محمولة على كتفيك . تفعل فعلها البطيء دون أن تقرع لك أية أجراس ”
  • - “الاحتلال الطويل الذي خلق أجيالا إسرائيلية ولدت في إسرائيل ولا تعرف لها "وطناً" سواها... خلق في الوقت نفسه أجيالاً من "الفلسطينيين الغرباء عن فلسطين " ولدت في المنفى ولا تعرف من وطنها غير إلا قصته وأخباره”
  • - أجمل أقوال مريد البرغوثي:
  • - إن واقعنا المأساوي لا يُنتج كتابة مأساوية بحتة. نحن في هزل تاريخي وجغرافي أصيل أيضًا!أليس كذلك؟
  • - أسوأ ما تتوقعه الأم أن يكون جواب سؤالها عن طبخة اليوم كما تريدين أو مش مهم أو نأكل أي شيء.
  • - من عادات العرب الكرم والشهامة والنخوة وقتل بعضهم البعض.
  • - أقول لنفسي بعض الأوطان هكذا، الدخول إليه صعب، الخروج منه صعب، البقاء فيه صعب، وليس لك وطن سواه
  • - الصديق المرهق كثير المعاتبة، كثير اللوم، يريد تفسيرًا لما لا يفسر. يريد أن “يفهم” كل شيء.
  • - كل العَوْدات تتم ليلاً وكذلك الأعراس والهموم واللذه والاعتقالات والوفيات وأروع المباهج .. الليل أطروحة النقائض.
  • - زيت الزيتون بالنسبة للفلسطيني هو هدية المسافر، اطمئنان العروس، مكافأة الخريف، ثروة العائلة عبر القرون، زهو الفلاحات في مساء السنة، و غرور الجرار.
  • - أقول لنفسي إنني فقدت الإحساس تماماً. و أقول لنفسي:بما أنني لم يعد يبكيني شيء فربما يجدر بي أن أضحك. وكان الضحك سهلاً.
  • - أيها الراقصون احتفالاً في الميدان خففوا ضجتكم قليلاً ، لكي تسمعوا همس الشهداء يوشِّح هذا الليل
  • - بعض الأوطان هكذا : الدخول إليه صعب ، الخروج منه صعب البقاء فيه صعب وليس لك وطن سواه
  • - سيقوم العالم كله ضد مجزرة جنين ولكنه سرعان ما تأمره أمريكا بالقعود، فيقعد …
  • - لم أكن ذات يوم مغرما بالجدال النظري حول من له الحق في فلسطين. فنحن لم نخسر فلسطين في مباراة للمنطق! لقد خسرناها بالإكراه و بالقوة.
  • - الكتابة غربة، غربة عن الصفقة الاجتماعية المعتادة، غربة عن المألوف والنمط والقالب الجاهز، غربة عن طرق الحب الشائع وعن طرق الخصومة الشائعة، غربة عن الطبيعة الإيمانية للحزب السياسي.
  • - الغربة كالموت المرء يشعر دائما أن الموت هو الشيء الذي يحدث للآخرين، منذ ذلك الصيف أصبحت ذلك الغريب الذي كنت أظنه دائما سواي.
  • - الأمل ذروة اليأس… فيا صاحبي توجع قليلاً… توجع كثيراً… فإن الأمل ذاته موجع حين لا يتبقى سواه
  • - السعيد هو السعيد ليلاً، والشقي هو الشقي ليلاً، أما النهار، فيشغل أهله.
  • - رجل رؤوم وهو الذي ظلت أمومتهُ تظلِلُ أمهُ ليرى ابتسامتها ويفزع أن يكونَ بكنزتها ولو خيطٌ حزين
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.