مراجعة رواية يوسف يا مريم

مراجعة رواية يوسف يا مريم

  • - عد رواية يوسف يا مريم من الروايات العربية للكاتب يامي أحمد، نقدم لك في هذا المقال نبذة عن الكاتب ومراجعة لرواية يوسف يا مريم واقتباسات من رواية يوسف يا مريم.
  • - نبذة عن الكاتب:
  • - "محمود رمضان ( يامي أحمد ) فلسطيني من مواليد مدينة غزة 1989 م ، حاصل على شهادة ليسانس في اللغات والترجمة من جامعة 6 أكتوبر في جمهورية مصر، يعمل في مجال تصميم الجرافيك، و تعد روايته يوسف يا مريم باكورة إنتاجه الأدبي .."
  • - مراجعة لرواية يوسف يا مريم:
  • - تتحدث رواية يوسف يا مريم عن قصة حب تنشأ بين شابين يوسف ومريم، تناقش الرواية القضية التي عانى منها المجتمع الفلسطيني وهي التفرقة بين المهاجرين من فلسطين بعد نكبة 1948 وتقسيمهم إلى مهاجرين " مدن" ومهاجرين " فلح" .
  • - تجمع الرواية بين الرومانسية المتمثلة في قصة الأبطال والواقع الذي تعاني منه غزة وهو الفساد في السلطة والانفلات الأمني.
  • - اقتباسات من رواية يوسف يا مريم:
  • - “أعيش يا يوسف موتاً من نوع آخر، أعيش ولادة موت يشبه الرعد مفجع مخيف عشوائي يهدّ ليل عافيتي ..
  • - موت مرادف للظلام، ظلام لا شروق له، يتسللني بهدوء يقضي علي ويتركني أجف ليعود ناصباً فخه.
  • - موتٌ يسبق الموت الأخير، يسبق العشاء الأخير، أعدّ له أغراضي، ذكرياتي، أحلامي، أعلم بقدومه وما علي سوى الانتظار ..
  • - موت يرن صوته الكئيب المريب في ذهني، يقول لي دائماً الوقت ينفد، أقول له الدمع نفد !
  • - “أتوق لأن أرتشف القهوة في صحبتك، كي نكتب التاريخ من جديد ! ..”
  • - “المرأة القارئة يا طفلي، المرأة القارئة، احذر أن تضع لها سفقاً من التوقعات، كي لا ينهار على رأسك!”
  • - “حتى عند الفراق، كن رشيقًا ما استطعت، والتزم بقواعد الفراق.. لا تحن، لا تعد، لا تندم، ولا تخن سرًا كان يجمعكما!”
  • - “كثير من النساء تعبرن عن ألمهن بالصمت ، أو بالتجاهل حين يصبحن في قمة ألمهن”
  • - “ميزة الحب الأول بأنه يأتِ للقلب قبل أن يُسمم بالتجارب والأغاني والروايات، يأتِ لقلبٍ بريء بمميزات طفلٍ رضيعٍ.”
  • - “الحب جاهل أمي ، لا يفقه شيئا ، تماما كالمرض لا يكترث لمن يصيب ، يغض بصره عن كل التفاصيل ، العمر ، اللون ، اﻷصل ، والفصل ، لا يجيد إلا أن يصيب فقط”
  • - “المجد لمن لا يَكبُت الحبَّ في قلبه، ولو كان تدفُّقه انفجاراً.”
  • - “يا الله.. إني مكسور يا الله.. مذبوح في أكبرِ شريانِ. أوعيتي تشهد آلامي.. أضلاعي تفتُك أضلاعي.. وطني يوجعني، وأوردتي تسكب في قلبي جمر الفقدِ وأحزان الناي".”
  • - “أحبت ما قاله عن موطنها الأصلي في فلسطين التاريخية "أحببت لأجلكِ يافا.." وأنه لم يغازله كباقي النساء، بل غازل عقلها لا قلبها”
  • - “هل يحدث أن تشتهي أحداً حد الرفض؟ إنها فلسفة الدم والحب، أن تحتوي قلباً سرعان ما يتضح أنه قنبلة”
  • - “كثافة المشاعر الجميلة التي تنتابك في بداية الحب تختفي مع الوقت. ذلك ليس قصورا في حبيبك ,أبداً, لكنكما وصلتما لمرحلة نضوج العشق. فرجفة كل لقاء ستتلاشى ولا يعني ذلك تلاشي الحب , فلا تسرف بالشكوى ,وتوصل بنفسك لسلامك الداخلي.”
  • - “أذكر قول محمود درويش "نعاني من مرضٍ عضال اسمه الأمل!" أمل لا شفاء منه، أمل أن أكون معك.. أمل أن أكون والداً لأبنائك. لم يعد قلبي يحتمل الصحوة، أريد أن أعيش في غيبوبة حلمٍ معك إلى الأبد”
  • - “قد لا نستطيع أبدا أن نتحكم بعواطفنا ، وما يمكننا فقط هو أن نسيطر على طريقة ظهورها ، أو أن ندفنها كي تموت حية في داخلنا ، ولكن إن استطاع أن يسمع نحيبها ، فهو لا شك الحبيب”
  •  - وأخيرا:  إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    - لاتنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    - ودمتم بكل خير .