أكاسيد الآزوت

أكاسيد الآزوت

  • - الآثار الضارة بالصحة ل NO2 :
  • 1- أمراض تنفسية وهي تعتبر من الأعراض الرئيسية.
  • 2-  فاقة دموية لتشكيل الميتهيموغلوبين (درجة تأكسد Fe فيه هي 3+ ) بأكسدة الحديد من 2 + Fe ل 3 + Fe
  • 3-  يصبح لون الجسم برونزي أو من لون الشوكولا  علماً أنه في الحالة الطبيعية فالهيموغلوبين يحوي على 2 + Fe .
  • - ملاحظة :
  • -  يوجد في جسم الإنسان وبشكل طبيعي نسبة من الميتهيموغلوبين بنسبة 1 % .
  • - علم السموم :
  • 1- يعالج التأثير السمي لل HCN بإعطاء الميتهيموغلوبين لأنه ذو ألفة أكبر للسيان HCN عندها تعود عملية الفسفرة الطبيعتها
  • 2- ونعطي أيضاً مركب كبريتي  لتحويل السيان المرتبط مع الهيموغلوبين إلى SCN منحل بالماء يتم إطراحه عبر البول
  • 3- ونعطي أزرق الميتيلين لإرجاع الحديد الثلاثي إلى الثنائي.
  • 4-  الميتهيموغلوبين لا يعطى مباشرة بل يكون بحقن نتريت الصوديوم أو الأمونيوم أو استنشاق .
  • 5-  يسمح بزيادة نسبة الميتهيموغلوبين بنسبة ( 15- 20 % ) فقط لا غير .
  • 6- آلية السمية الثالثة لأكاسيد الآزوت :
  • - التحول إلى مركبات نتروزامين بالتفاعل مع نوع معين من الأحماض الأمينية و بالتالي الحصول على مركبات مسرطنة ( على الرغم من أن NO2 بحد ذاته غير مسرطن ) .
  • -  الآثار الضارة لل N02 :
  • 1-  تشكيل المطر الحامضي .
  • 2- تشكيل الضباب الدخاني المؤكسد .
  • -  ملاحظة :
  •  -  تصل النترات إلى الجسم عن طريق التربة ( المسمدة بأسمدة أزوتية ) عبر الخضار على شكل نترات
  • - لكنه يرجع في الجسم إلى نتريت و يعطي تأثيره الضار.
  • -   من هذه الخضار :
  • 1- الجزر .
  • 2-  السبانخ .
  • 3-  السلق .
  • 4-  الدرنيات  وغيرها ....
  • - عند سلق السبانخ :
  •  ينصح بغسل السبانخ بالماء الساخن ( وليس الغالي حتى لا يفقد فوائده ) و ذلك لأن النترات منحلة بالماء مما يخلصنا منها .
  • -  يستخدم النتريت في الغذاء لإعطاء اللون الزهري لبعض المواد الغذائية كالمرتديلا .
  • - تقليل أكاسيد الأزوت :
  • - حركة المرور :
  •  - حركة المرور الكثيفة تؤمن الحرارة اللازمة لحدوث التفاعل بين ال N و 0 و تشكيل أكاسيد الآزوت
  • - فتخفيض حركة المرور تؤدي إلى التقليل من تشكل أكاسيد الآزوت .
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.