تاريخ البريونات Prions History

تاريخ البريونات Prions History

  • - البريون : هو عامل ممرض  رغم أنه ليس فيروس ولا بكتريا
  • -  إلا أنه يسبب مشاكل صحية و اقتصادية .
  • - تاريخ البريونات Prions History :
  •  - بدأت فكرة وجود بعض البروتينات المعدية والممرضة infectious proteinaceous material
  • -  بالظهور والتطور عام 1960 على يد ألبر Alper وغريفيث Griffith .
  • - عام 1981 لاحظ ميرز Merz ألياف غريبة في أدمغة الفئران المصابة بالحكاك Scrapie.
  • - عام 1982 اكتشف بروينر Prusiner حقيقة البريونات حيث استطاع تنقية هذه المادة المعدية 
  • - وأكد بأنها تتألف من بروتين خاص أو نوعي
  • -  وفي حينه أطلق مصطلح البريون Prion الذي يشير إلى     ( Proteinaceous infectious particle ) أي الجزيئات البروتينة المعدية .
  • - ونال بروينر جائزة نوبل .
  • - عام 1986 ظهر مرض Bovin Spongiform Encephalopathy ) BSE ) هو الشكل الإسفنجي للإعتلال العصبي عند البقر أو مرض جنون البقر في المملكة المتحدة .
  • - والذي كان العامل المسبب له هو عبارة عن بريون .
  • -  أي أن البقرة المصابة بهذا العامل يصبح دماغها كالاسفنجة يحتوي على فجوات ( مثل داء الزهايمر ) هذه الفراغات تمتلئ بمادة الاميلوئيد و يعاني المصاب من اعتلال بأطرافه ولا يستطيع التحكم بحركاته .
  • - عام 1996 قام العلماء بالربط بين مرض Creutzfeldt Jakob disease ) CJD ) عند البشر أو اعتلال الدماغ الاسفنجي  وتناول اللحوم الملوثة بهذا العامل ( أي لحوم البقر المصاب ب BSE ) .
  • - العالم بروينر:
  • -  هو عالم حائز على جائزة نوبل للطب سنة 1997 .
  • -  أثبت أن هنالك شكلين فراغيين لبروتين البريون .
  • -  أحدهما طبيعي يوجد في الجسم  والاخر غير طبيعي . أي ان هذين الشكلين متطابقان من حيث البنية الكيميائية لكن يختلفان بالشكل الفراغي النهائي ( بطريقة التطوي ) .
  • -  يوجد هذا البريون ضمن الجسم بشكله السليم أي ببنيته الفراغية المتطوية بطياتها الصحيحة Normal بشكل حلزوني مثل (corkscrew)  فتاحة الفلين .
  • -  عندما يصبح هذا البروتين معدياً يتغير شكله الفراغي و لیست البنية الكيميائية حيث يبقى نفس التركيب و لكن تنفرد بعض الطيات و تصبح بشكل صفائح plated فتصبح ممرضة .
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.