الفطار النظير الكرواني

الفطار النظير الكرواني

  • -  يدعى أيضاً الفطار البرعمي الأمريكي الجنوبي.
  •  - هو مرض مزمن يصيب الأغشية المخاطية والجلد والجهاز التنفسي( الرئتين).
  • -  نعتقد بأن  التربة تشكل البيئة الأساسية لهذه الفطور.
  • -  تبلغ نسبه الذكور 90 بالمئة من المصابين الذين تترافق إصابتهم مع ظهور أعراض سريرية.
  • -  قد يعود ذلك لتأثير الهرمونات الجنسية الأنثوية التي يعتقد أنها تثبط الشكل  الخمائري لهذه الفطور .
  • - لاتنتقل هذه الفطوى من شخص لآخر.
  • - تشبه الأعراض السريرية للإصابة تلك الناجمة عن الإصابة بداء النوسجات أو بالفطار البرعمي .
  • - لكن إصابة نخاطية الفم هي الأكثر حدوثاً في خالات الخمج الثانوي بالفطار نظير الكرواني .
  • - تكون الإصابة السابقة مؤلمة وتترافق مع تخريب الأنسجة وسقوط الأسنان.
  • - يعاني المصابون في أمريكا اللاتينية من 3 أعراض : 
  • 1- إصابات رئوية.
  • 2-edentulous درد في الفم ( نتساقط الأسنان) .
  • 3- اعتلال في الغدد اللمفاوية والرقبة .
  • - يمتاز الفطار نظير الكرواني بفترة حضانة طويلة جداً تتراوح بين 10 - 20  سنة .
  • - تتخول بعدها إصابة الإنسان إلى إصابة مرضية تترافق عندئذ مع أعراض سريرية. 
  • -  المعالجة: 
  • - يعتبر الامفوتيرسين B الدواء ذو الخيار الأول Doc ويمكن مشاركته مع الفلوروسيتوزين.
  • -  استخدم سابقا السلفوناميد - التريميتوبريم والكيتوكونازول.
  • - يمكن أيضا ً استخدام الكيتوكونازول والفلوكونازول والايتراكونازول وهذا يعتمد على درجة تطور المرض موقع الإصابة.
  • - التشخيص المخبري: 
  • - يعتمد التشخيص على فحص أحد العينات التالية: 
  • 1- القشع.
  • 2-  خزعات نسيجية.
  • 3-  قيح .
  • 4-  قشور الحطاطات الجلدية .
  • - تمتاز خمائر هذه الفطور عن خمائر باقي الفطور وخاصة الفطور البرعمية بامتلاكها
  • -  نمط تبرع.
  • -  قاعدة تبرعم ضيقة.
  • -  جدار خلوي رقيق.
  • - يتم تشخيص المستعمرات اعتمادا على الصفات الشكلية الوصفية للأبواغ اللاجنسية.
  • -  يبين الفحص النسيجي وجود خمائر وصفية ذات نمط تبرعم  متعدد
  • - تظهر بشكل دولاب قيادة السفن .
  • - يتراوح قطر الخلية بين 40  - 50 ميكرون بينما يتراوح قطر البرعم ما بين 2 -  5 ميكرون .
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.​