مثال على ملامح وسمات الأدب الفلسطيني

مثال على ملامح وسمات الأدب الفلسطيني

  •  - عرفت فلسطين فنون الأدب المختلفة من قديم الزمن، حيث  كانت فلسطين مصدر هام وملهم لكثير من الأدباء والشعراء لم تكن مجرد موقع جغرافي فقط وكان ذلك نتيجة الأحداث المؤلمة التي تمر بها البلاد
  • -  حيث دفعت هذه الأحداث المأساوية التي ضربت فلسطين العديد من أبناؤها إلى ترجمة الواقع بصورة أدبية في شكل روايات وقصص وقصائد وأشعار وكان يغلب عليها الطابع الوطني، وخلال هذا المقال سوف نتحدث معا عن الأدب الفلسطيني وأهم ملامحه وسماته.
  • ملامح وسمات الأدب الفلسطيني: 
  • 1.    تكمن ملامح وسمات الأدب الفلسطيني في المراحل الاربعة التي مر بها وأدت إلى تطوره من عصر إلى آخر.
  • •    المرحلة الأولى لتطور الأدب الفلسطيني من بداية عصر النهضة الأدب حتى ١٩٤٨ ميلاديا 
  • •    المرحلة الثانية تبدأ من ١٩٤٨ إلى ١٩٦٧ ميلاديا.
  • •    المرحلة الثالثة تبدأ  من عام ١٩٦٧ إلى ١٩٨٧ ميلاديا.
  • •    ويستمر الأدب في التطور على مر العصور حتى وصل إلى المرحلة الرابعة عند انتفاضة الأقصى.
  • 2.    مر على الأدب الفلسطيني  أحداث كثيرة جعلته يتأثر بشكل كبير بعدة عوامل سياسية واجتماعية مثل ما حدث في نكبة فلسطين بالأخص عام ١٩٤٨ ميلاديا.
  • 3.    القتل والاستيلاء على بيوت الشعب الفلسطيني والتهجير القسري كل هذه الأحداث كان لها أثر كبير على الأدباء الفلسطينيين.
  • 4.    أدت هذه الأحداث إلى ظهور أدب المقاومة التي كان يناقش من خلاله الأدباء الأحداث في البلاد.
  • 5.    جعلت حرارة الأحداث في فلسطين إلى ظهور أدباء شجعان يدفعون بكل قوة عن وطنهم المسلوب.
  • 6.     هدف الأدباء الأساسي هو تعزيز روح المقاومة عند أبناء الوطن بل والوطن العربي كله واستعطاف تأييدهم ضد هذا العدوان.
  • 7.     أدت الأحداث المأساوية التي تمر بها البلاد الفلسطينية أيضا إلى ظهور أدب العودة واللجوء التي كان يتميز بالجمع بين الأمل والألم.
  • 8.    يتميز الأدب الفلسطيني بشكل عام بمدى ارتباطه بالمكان وحفر الذكريات المؤلمة المأساوية التي تمر بها البلاد داخل الذاكرة.
  • 9.    ظهر في فلسطين أدب السجون أيضا الذي يهتم بمناقشة ما خلف القضبان وما يمر به الأشخاص في أماكن الإقامة الجبرية.
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.